مدخل مختصر للعلاقات الدولية

تعريف العلاقات الدولية :

هي أي علاقة تقوم بين طرفين [ أفراد - هيئات - حكومات ] في أي مجال وعلى أي مستوى .

* هي أي نشاط ينشأ بين طرفين على المستوى الحكومي في المجال السياسي .
مدخل مختصر للعلاقات الدولية

تعريف العلاقات الدولية :
هي أي علاقة تقوم بين طرفين [ أفراد - هيئات - حكومات ] في أي مجال وعلى أي مستوى .

* هي أي نشاط ينشأ بين طرفين على المستوى الحكومي في المجال السياسي .

العوامل المؤثرة في حصيلة التفاعل الإنساني على مستوى أصحاب القرار السياسي في الدول على العلاقات الدولية :

1- الأشخاص أنفسهم " السلوك البشري" :
سلوك أصحاب القرار الذين يؤثرون في العلاقات الدولية وما يترتب على سلوكهم من تبعات إيجابية أو سلبية . يستفيد منها المواطنون أو يتضررون.
بعض الحكومات تساهم إيجاباً في تقليل هامش التوتر .
سكان العالم يتأثرون بما يحدث في العالم من أحداث وتختلف نسبة التأثر "قرية كونية " .
نتائج التأثر تنعكس على السلوك البشري .
صناع القرار السياسي يؤثرون سلباً أو إيجاباً على الأفراد [ لذلك تختلف تصرفات الدول ] .
بعض الحكومات تورط نفسها في مشاكل كان بالإمكان تجنبها .
حكومات أخرى نتيجة لصناع القرار أو النظام السياسي يمكنها تجنب الأخطار.
تنقسم الدول إلى قسمين : -
دول الأفراد : خاضعة للأفراد
دول مؤسسات : توجد مؤسسات ومساعدين يقومون بمساعدة المسئول الأول .
2- الظروف والأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية :
أوضاع الدولة تقود السياسيين للبحث عن هدف لينسي الشعب والمجتمع المشاكل الداخلية .
ولتحقيق إنجازات تذكر للسياسيين حيث يتم التركيز على الوحدة والخطر الخارجي ، ويحاولون نسيان الخلافات الداخلية وفرض النسيان على الأوضاع الاقتصادية أو الشخصية ، ومحاولة أن تكون المشكلة التي تثار هي الهدف .
الدول تحاول حل المشاكل الداخلية عن طريق إثارة أزمات في المجتمع الدولي إذا ضمنت سهولة الخروج منها لاحقاً .
3- اعتبارات الجغرافية للدولة :-
مكان الدولة - مساحة الدولة
بعض الدول تتخذ قراراتها لاعتبارات الجوار
سياسات الدول تكون من منطلقات الجوار الجغرافي .
4- طبيعة النظم السياسية للدول :
بعض الدول بحكم نظامها السياسي الدستوري الديموقراطي لديها كوابح ، حتى لو كان الرئيس غبياً لا يصدر القرار إلا كان محصناً مرشداً .
يؤدي القرار المتسرع في الدول ذات النظام الفردي إلى إحداث توتر في النظام الدولي .
يتم تقليل الاندفاعات عن طريق القيود في دول المؤسسات .
الحرب تكون سهلة في الدول الفردية
أما الحروب في دول المؤسسات فتكون متأنية وبطيئة .

5- البناء الاقتصادي :
بعض الدول ذات اقتصاد عسكري وتكون الحروب في مصلحتها .

6- التركيب الاجتماعي وخصائص المجتمع لكل دولة :
الدولة من حيث القيم والثقافة ، حيث أن القيم الثقافية تشكل الفارق بين مجتمعات تميل الى العنف أو تميل إلى السلام .

7- الزعامات التي تظهر في الدول : -
الزعامات الغير عادية " النادرة" من حيث (1) الجاذبية (2) التأثير
بحيث يمكن أن تكون هذه الزعامات عدوانية هتلر
أو تكون هذه الزعامات مسالمة ( غاندي)